responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نزهة المالك والمملوك في مختصر سيرة من ولي مصر من الملوك المؤلف : العباسي الصفدي    الجزء : 1  صفحة : 161
وذكر أنّ الذي جرحه [1] منكوتمر: أزدمر [2] أحد الأمراء الشاميّين، وقتل لوقته، رحمه الله تعالى، وذلك في يوم الخميس خامس عشر رجب سنة ثمانين [3] وستميّة.
ورجع [السلطان] [4] إلى مصر مؤيّدا منصورا.

[إبطال زكاة الدولبة]
ورسم السلطان الملك المنصور رحمه الله تعالى بإبطال زكاة الدولبة [5] من الديار (المصرية) [6]. وكان الناس منها في جهد وبلاء عظيم، وسطّر أجرها له، ووزرها على من أحدثها على الناس [7].

= 102، وزبدة الفكرة 166 - 207، والمختصر في أخبار البشر 4/ 14، والدرّة الزكية 241 - 247، ونهاية الأرب 31/ 30 - 36، وتاريخ مختصر الدول 288، 289، وتاريخ الزمان 341، 342، وتاريخ الإسلام 50/ 57 - 60، ودول الإسلام 2/ 182، 183، والعبر 5/ 326، 327، وتاريخ ابن الوردي 2/ 278 - 280، ومرآة الجنان 4/ 191، والبداية والنهاية 13/ 295، 296، وعيون التواريخ 21/ 278 - 280، وتاريخ ابن الفرات 7/ 212، والنفحة المسكية 78، وتاريخ ابن خلدون 5/ 398، ومآثر الإنافة 2/ 129، والسلوك ج 1 ق 3/ 690 - 699، وتاريخ الخميس 2/ 424، ومشارع الأشواق 2/ 947، 948، وعقد الجمان (2) 272 - 288، والنجوم الزاهرة 7/ 302 - 306، وتاريخ ابن سباط 1/ 475 - 478، وتاريخ الأزمنة 259، 260، ومنتخب الزمان 2/ 363، 364، وتاريخ الخلفاء 481، 482، وبدائع الزهور ج 1 ق 2/ 350.
[1] الصواب: «جرح».
[2] انظر عن (أزدمر) في: المقتفي للبرزالي 1 / ورقة 99 ب، وتالي كتاب وفيات الأعيان 14، 15 رقم 20، وذيل مرآة الزمان 4/ 105، والعبر 5/ 328، والإشارة إلى وفيات الأعيان 371، وتاريخ الإسلام 50/ 347، 348 رقم 501، وتاريخ ابن الوردي 2/ 229، ومرآة الجنان 4/ 191، والبداية والنهاية 13/ 298، والوافي بالوفيات 8/ 370، وتاريخ ابن الفرات 7/ 236، وعيون التواريخ 21/ 292، 293، والنجوم الزاهرة 7/ 349، والمنهل الصافي 2/ 348 رقم 396، والدليل الشافي 1/ 114 رقم 394، وشذرات الذهب 5/ 366.
[3] في الأصل: «سبيين».
[4] إضافة على الأصل للتوضيح.
[5] زكاة الدولبة: هي الرسوم التي تؤخذ على كلّ ما يعمل بالدواليب من مطاحن، ومعاصر، وغيره. وقال ابن دقماق: وأبطل من المظالم زكاة الدولبة، كان يؤخذ على كل من كان عنده مال زكاته: فإذا مات الشخص أو عدم ماله يؤخذ منه، أو ورثه ولده يؤخذ منه الولد. فأبطل ذلك. (الجوهر الثمين 2/ 104). من مطاحن، ومعاصر، وغيره.
[6] عن هامش المخطوط.
[7] آثار الأول 232، دول الإسلام الشريفة 41.
اسم الکتاب : نزهة المالك والمملوك في مختصر سيرة من ولي مصر من الملوك المؤلف : العباسي الصفدي    الجزء : 1  صفحة : 161
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست